Cassiano Araujo Araujo من عند Arsande, Jharkhand, الهند
هذا الكتاب كان رائعا.
وانهيت هذا الكتاب العظيم.. هذا الكتاب القدير.. هذا الكتاب القيّم هذا الكتاب المحاكي لزماننا طبعا.. فهل يُخترع الحدث.. لا والذي سنّ السنن.. بل يتكرر.. ومن يخالف فهو لم يقرأ تاريخا أول كتاب عربي متقن بكل معاني الكلمة.. كتاب عربي كامل من جميع النواحي من ناحية دقة الحدث واختلاف المراجع العربية والاجنبية ، تنظيم العنواين والأسماء ، تسلسل الأحداث والتشويق رائع .. رائع .. أستاذي أبدع بكتابته يحكي في طيّاته قصة الحروب الصليبية من بدايتها وحتى وفاة البطل سيدي عماد الدين رحمه الله آخذاً بالاعتبار الوضع الصليبي بتحليل شامل للخريطة والنفسية والمطمع الصليبي وبالمقابل الوضع الإسلامي والخريطة والنفسية التي تدعو للعجب كثيرا والأهداف الإسلامية المؤلمة غالبا تبدأ القصة بتحفيز أوربان الثاني صاحب الكرسي البابوي (والذي مات بعد دخول بيت المقدس بيومين ..!!) المسحيين من أنحاء أوروبا على الاستيلاء على بيت المقدس وفتح طريق الحج إليه (مع أن المسلمين لم يمنعوهم من هذا الطقس الديني ..! ).. وفعلا تبدأ الجيوش الطامعة بالتجمع والتي حسبت وجدولت أهدافها من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وغيرهم ليخترقوا أوروبا فالدولة البيزنطينة متوجهين الي أرض الإسلام.. وأين المسلمون ذاك الوقت.. اقروا لتعرفوا فتدمعوا:| وبعد هجمات دامية سيطروا على أجزاء كبرى واخترقوا حصوناً عظمى وأسسوا أمارات كبرى شهيرة (الرها، أنطاكية، المقدس ، وأخيرا طرابلس ) والمسلمون ..!! يلههم الأمل وتتقاذفهم الدنيا بترفها غير مبالين بدماء تسيل وطعنات تُخترق في ما يفترض أن يكون جسدهم كما قال رسول الله بل وإنّ أكثر هذه الطعنات كان بأيديهم ..!! ومنهم أيضا من هُزم معنويا فحتى مع قلة الصليبين فيما بعد وموت عدد منهم وعودة جزء آخر لم يحركوا ساكنا.. وهل هذا شي جديد فلننظر حالنا ولا نتعجب مما نقرأ فنحن نعيشه واقتبس من الكتاب ص١٦٢ " وقبل أن تتعجب لعلك ينبغي أن تفكر في بقاء اليهود في زماننا الآن بأعدادهم القليلة جدا وسط هذا الكم الهائل من المسلمين ، لندرك أن القضية ليست قضية أعداد وعدة ، ولكنها قضية دين وعقيدة وفكر وروح" وهكذا تمركز الصليبيون في أرض الإسلام ونصبوا عدتهم وعتادهم وسيطروا على أحد أعظم مقدساتنا "بيت المقدس" بعد أن فتحه سيدي عمر بن الخطاب منذ ٤٦٣ سنة ، وقتلوا فيها ٧٠ ألف مسلم وهم كل سكان المدينة تقريبا ..!! ولكن.. هناك.. في أرضٍ بشمال العراق .. هناك حيث تقل الفتن .. حيث يكثر من يخافون الله .. حيث العلماء والعلم .. بدأ ظهور أبطال القصة بدأت بالبطل مودود .. التي كانت المرة الأولى التي أسمع باسمه.. وهو الشخصية الأولى في هذه القصة والتي وقفت أمام الصليبين لنية نادرة في ذلك الزمان وهي الجهاد لأجل الله وماتت في سبيل ذلك ومن ثم العظيم .. عماد الدين زنكي مجدد الأمة ورافع راية الجهاد ومخلّص الأمة من الثبور والقعود ليبدأ رحلة استرجاع أراضي الإسلام ويفتح الطريق لبيت المقدس ولم تكن رحلة سهلة .. كانت وعرة قاسية .. تحتاج لفطة عالية وتوكل وثقة كبيرة بالله عز وجل تجعلك تفتخر أكثر أنك على دين هذا الشخص تجعلك تشكر الله مرارا أنه أوجد من يوقظ سبات ذاك الزمان تقوم برفع يديك إلي السماء ليُظهر الله من يحذو حذو سيدي عماد الدين رحمه الله وفي باطنك ترجو أن تكون هو أو أحد أبنائك أو أحفادك :) :) بكيت .. إي والله بكيت وفاته .. فالبطل يفقد .. البطل تتحسر الدنيا على فراق قرع خطواته المجددة البطل تبكي عليه أمم وإن وجدت بعده بقرابة الألف سنة مات وقد استعاد الرها وفي طريقه إلي أنطاكية .. فوافته المنية بعد أن قتل في خيمته على يد خادمه .. فخرج خادمه ينادي أهل القلعة يبشرهم ويقول لقد قتلت عماد الدين فأجابوه وهم من كان يحاصرهم ..! " لقد قتلت المسلمين كلهم بقتله..!" .. رحمه الله الكثير الكثير في طيات هذه الصفحات ولم أذكره.. صدقني لن تبدأ به حتى لا تلبث أن تنهيه أنا تأخرت في إنهائه لتوقفي عنه لفترة اختبار فسفر .. ولو لكانت الظروف مختلفة لما نزل من يدي حتى إغلاق الغلاف اقروا التاريخ .. فالله تعالى قال (لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ) .. فلنقرأ ونصنع تاريخ لا يتحسر علينا من يقرأه إذا عدمنا
قرأت كتاب 7 من 39 القرائن عش الأفعى لبيتر Lerangis. القرائن 39 هي الغموض ولها التشويق. أحب الكتاب لأن الشخصين الرئيسيين أيمي (الذي يبلغ من العمر 14 عامًا) وشقيقها دان (11 عامًا) في سباق للعثور على القرائن الـ 39 وأفراد أسرهم من الفروع المختلفة على الصيد أيضًا. واحدة من القرائن هي في جنوب أفريقيا. في الكتاب ، اكتشفوا أخيرًا ما هو فرع العائلة الذي يتواجدون فيه. والمؤامرة هي أن إيمي ودان موجودان في إفريقيا للعثور على فكرة. يذهبون عبر تاريخ إفريقيا. هناك شيء ما لم يعجبني في الكتاب. في نهاية الكتاب ، تُخبرنا الصفحة الأخيرة من الكتاب عن الفرع الذي توجد فيه. أحب الاقتباسات من كتاب "الحروب ، الفصل العنصري - كل ذلك حدث بسبب أسرار في التربة." (ص 166) أنا أحب موضوع الكتاب ، والموضوع هو أن يثق في لا أحد. الكتاب مخصص للقراء الشباب. كما أنني أحب أن كتب كتاب آخر في السلسلة من قبل مؤلفين آخرين وواحد فقط.
لقد خدعت نفسي تقريبًا في اعتقادي أن هذا كتاب جيد.
اعتقدت أن هذا الكتاب مكتوب بشكل جيد للغاية. أنا مفتون أن الشخص الذي لديه خلفية مثل المؤلف قد نما ليصبح كاتبًا رائعًا.
قراءة سريعة ومسلية ، ولكن بطيئة بعض الشيء في النهاية.
هذا الكتاب كان مذهلاً! أنا لم أستطع وضعها!
One important nugget, make a mission statement less than seven words, good examples given. Not heavy on the religiosity influence. Some good tips.