ديوان البر والبحر
إبراهيم الكوني
المبدع، كالمرأة الحبلى، لا يحمل نفسه وزر الإجابة على السؤال، لأنه، كالمرأة، مهموم بالبحث عن ركن آمن يودع فيه ذلك العبء المقدس الذي رأى فيه "أفلاطو. . . ن" قدر الإنسان. . . نحن خلقنا، إذن، لنفرّ من أنفسنا. نفر من أنفسنا عندما نعشق الل...
ديوان البر والبحر