كافرآ بما فعلوا
عبدالمجيد المطيري
على ضفاف الشاطىء. . جلس و مد يده لينثر على رماله بعض من اشجانه. . فما كان منه الا ان غيب عن واقعه و بحر في هواه. . فخالطت دمعاته ابتسامته. . و بدأ. . . يحدث نفسه : " الجميع امنوا بالذهاب و النسيان و بقيت بين ورقي و كتبي كافرا بما فعل...
كافرآ بما فعلوا