الأغصان الهشة
يوسف البعيني
عادت جنى إلى الفندق نصف حية، اصطحبها أحد رجال الشرطة. كانت كالمخدرة، مصدومة، يائسة، بدأ غيظها ينهش صدرها كالسرطان، لم تكن قادرة على الكلام. أرادت. . . الصراخ فلم تستطع، اشتهت البكاء فعاندها غضبها، شعرت بسواد يشدها كموج غاضب ويتكسر فو...
الأغصان الهشة