إلامَ؟
سميح الضهر
أما أنتِ يا رياحُ. توأمت فيك الجراح فالحراك حلّ فجراً ما أُحيلاه صباحُ. لا تثوري بانفعالٍ ها هو <. . . br> ضبضب المليارَ طاغٍ، وسلاحُ النصر ضاع والرماحُ صوّبي المجرى صحيحاً ردّي لي ما بأيديهم طغاةُ! كبّليهم لعنةُ الشعب عليهم...